مدونة Google احلى صحبه .كليبات .اغاني.رومنسي . برامج . تليفزونيه. كليبات عربيه . كليبات. جنبيه . اغاني .العاب . مصارعه . مشاهده افلام اون لاين اسلاميات . مسلسلات . مشاهده كأس العالم . جوجل احلى صحبه . بث مباشر . اخبار هامه. افلام عربى ، افلام اجنبى ، افلام هندى ، مسلسلات تركى ، اغانى مشاهير ، اغانى شعبى ، مهرجنات شعبى ، قران كريم ، مصارعه حره ، قنوات بث مباشر ، مباريات مباشر فقط فى مدونه جوجل احلى صحبه
لعب التفكك الأسري دورًا كبيرًا
في حياة فتاة لم تتعد الـ19عاما، الأمر الذي دفعها لقبول أول شخص يتقدم
لخطبتها، وبالفعل تم عقد قرانها من أحد جيرانها، وظنت أن مسلسل معاناتها مع
والدها سينتهي، لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.
تروي لنا منتقبة بصوت خافت ملئ بالحزن قصتها من داخل محكمة زنانيري للأحوال الشخصية، وكأنها لم تذق طعم الراحة أو الفرحة طيلة عمرها، منذ طفولتها وهي ترى والدها مثل ''الكومبارس'' يظهر في بعض المشاهد الغير مؤثرة بأحداث العمل الفني، فهى لا تكاد تراه إلا صدفة أو سهوة، فهو كثير السفر للخارج، فكان يقضي الأسابيع بل الشهور بعيدًا عن أسرته، ملقياً بكافة الأعباء على زوجته، وبرغم من أنه كان يقضي بعض الاجازات بمصر لكنه كان يفضل قضائها بأحد الملاهي الليلية أو يرتمي بأحضان عشيقته لتحقيق رغباته ونزواته الدنيئة.
وتكمل الفتاة حديثها قائلة:''استسلمت والدتي لأنانية والدي، وحاولت أن تشغل وقتها بتربيتي، فكانت تقوم بدور الأب والأم''، لتدخل بعدها الفتاة في حالة من البكاء ''يارتني كنت فضلت تحت رجلين أمي ولا سبتها...''، وتكمل حديثها:'' قررت الموافقة على أول شخص يتقدم لخطبتي، ووافقت على أحد الجيران برغم من أنه قد تزوج من قبل، وقرر بوفاة زوجته أن يتزوج للمرة الثانية، فوجدت فيخ الخلاص والمنقذ من مسلسل المشكلات الذي لا ينتهي، وحلمت بحياة هنيئة سعيدة مع زوجي كمثل أي فتاة تتزوج''.
وأضافت الفتاة أن زوجها أجبرها على ارتداء النقاب، وعقب مرور قرابة الشهر على زواجهما، اكتشفت الزوجة أن زوجها يعاني من اضطرابات نفسية، وحال طلبها منه الذهاب للطبيب، رفض بشدة، وأخبرها أنه لا يؤمن بالطب النفسي، وبدأت حالته تتدهور، فأصيب بهزل شديد فنقص وزنه بشكل ملحوظ، وسط عجز الأطباء عن علاجه، وأشارت الزوجة إلى أنها لاحظت على زوجها أنه أصبح يقبع وحيدًا بغرفة النوم وصوت بكائه يتناهى إلى سمعها.
وفي أحد الأيام حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل، نهض الزوج من فراشه مفزوعًا، ودخل إلى المطبخ، واستل سكينًا، وبدأ يتهادى الخطوات تجاه السرير، حتى شعرت به زوجته فما كان منها إلا أن صرخت بأعلى صوتها حتى وقعت السكين من يد زوجها، ويسقط على الأرض مغشيًا عليه.
وذهبت الزوجة إلى والدتها، وروت لها ما حدث، سائلة إياها ''تفتكرى يا أمي ايه اللي يخلي جوزي يعمل كده؟''، فنصحتها بإقناع زوجها بالذهاب للطبيب نفسي، وقامت الزوجة بإقناع الزوج وذهب للطبيب، ليخبرها الطبيب أن كل ما يحدث لزوجها بسبب حبه الشديد لزوجته الأولى التي توفيت، فأصبح يخاف من أن يفقد من يحبهم، وأخذ عقله الباطن يخيل له أن زوجته الثانية قد توفيت برغم من كونها على قيد الحياة.
وأضافت الزوجة أن زوجها كان يفيق من نوبات البكاء كلما رئاها، وينظر إليها في دهشة، ثم يبتسم لأنه استيقظ من حالته، واكتشف أنها ما زالت على قيد الحياة، وبرغم العلاج ظل خياله يطارده واللحظات التي يستيقظ فيها تعذبه أكثر، حتى أصبح يتمنى أن أموت فعلا كلما مرت به لحظة يراها فيها؛ ليتخلص من خياله ويصبح هذا الخيال حقيقة.
وأشارت الزوجة ان زوجها الأمر ازداد سوءًا عقب رفضه لإكمال العلاج، ليبدأ مسلسل من الخلافات والمشادات، حتى تطورت إحداها لمشاجرة لتصميمها على إكماله لبرنامجه العلاجي، فقام بالتعدي عليها بالسب والشتم والضرب؛ فطلبت منه الطلاق تاركة له عش الزوجية.
وانتظرت شهرين بمنزل والدها حتى يطلقها، ولكنه لم يفعل، وجمعها لقاء بالصدفة مع والدة زوجها، وأخبرتها أن حالته الصحية تتدهور، فقررت الاحتكام للقضاء، وقامت برفع دعوى خلع، وهى تنظر الآن أمام محكمة الأسرة.
تهرب من الأب ''الأناني'' لتقع في براثن الزوج ''الشبح'' فتلجأ للخلع فقط فى مدونه جوجل احلى صحبه
تروي لنا منتقبة بصوت خافت ملئ بالحزن قصتها من داخل محكمة زنانيري للأحوال الشخصية، وكأنها لم تذق طعم الراحة أو الفرحة طيلة عمرها، منذ طفولتها وهي ترى والدها مثل ''الكومبارس'' يظهر في بعض المشاهد الغير مؤثرة بأحداث العمل الفني، فهى لا تكاد تراه إلا صدفة أو سهوة، فهو كثير السفر للخارج، فكان يقضي الأسابيع بل الشهور بعيدًا عن أسرته، ملقياً بكافة الأعباء على زوجته، وبرغم من أنه كان يقضي بعض الاجازات بمصر لكنه كان يفضل قضائها بأحد الملاهي الليلية أو يرتمي بأحضان عشيقته لتحقيق رغباته ونزواته الدنيئة.
وتكمل الفتاة حديثها قائلة:''استسلمت والدتي لأنانية والدي، وحاولت أن تشغل وقتها بتربيتي، فكانت تقوم بدور الأب والأم''، لتدخل بعدها الفتاة في حالة من البكاء ''يارتني كنت فضلت تحت رجلين أمي ولا سبتها...''، وتكمل حديثها:'' قررت الموافقة على أول شخص يتقدم لخطبتي، ووافقت على أحد الجيران برغم من أنه قد تزوج من قبل، وقرر بوفاة زوجته أن يتزوج للمرة الثانية، فوجدت فيخ الخلاص والمنقذ من مسلسل المشكلات الذي لا ينتهي، وحلمت بحياة هنيئة سعيدة مع زوجي كمثل أي فتاة تتزوج''.
وأضافت الفتاة أن زوجها أجبرها على ارتداء النقاب، وعقب مرور قرابة الشهر على زواجهما، اكتشفت الزوجة أن زوجها يعاني من اضطرابات نفسية، وحال طلبها منه الذهاب للطبيب، رفض بشدة، وأخبرها أنه لا يؤمن بالطب النفسي، وبدأت حالته تتدهور، فأصيب بهزل شديد فنقص وزنه بشكل ملحوظ، وسط عجز الأطباء عن علاجه، وأشارت الزوجة إلى أنها لاحظت على زوجها أنه أصبح يقبع وحيدًا بغرفة النوم وصوت بكائه يتناهى إلى سمعها.
وفي أحد الأيام حوالي الساعة الثانية بعد منتصف الليل، نهض الزوج من فراشه مفزوعًا، ودخل إلى المطبخ، واستل سكينًا، وبدأ يتهادى الخطوات تجاه السرير، حتى شعرت به زوجته فما كان منها إلا أن صرخت بأعلى صوتها حتى وقعت السكين من يد زوجها، ويسقط على الأرض مغشيًا عليه.
وذهبت الزوجة إلى والدتها، وروت لها ما حدث، سائلة إياها ''تفتكرى يا أمي ايه اللي يخلي جوزي يعمل كده؟''، فنصحتها بإقناع زوجها بالذهاب للطبيب نفسي، وقامت الزوجة بإقناع الزوج وذهب للطبيب، ليخبرها الطبيب أن كل ما يحدث لزوجها بسبب حبه الشديد لزوجته الأولى التي توفيت، فأصبح يخاف من أن يفقد من يحبهم، وأخذ عقله الباطن يخيل له أن زوجته الثانية قد توفيت برغم من كونها على قيد الحياة.
وأضافت الزوجة أن زوجها كان يفيق من نوبات البكاء كلما رئاها، وينظر إليها في دهشة، ثم يبتسم لأنه استيقظ من حالته، واكتشف أنها ما زالت على قيد الحياة، وبرغم العلاج ظل خياله يطارده واللحظات التي يستيقظ فيها تعذبه أكثر، حتى أصبح يتمنى أن أموت فعلا كلما مرت به لحظة يراها فيها؛ ليتخلص من خياله ويصبح هذا الخيال حقيقة.
وأشارت الزوجة ان زوجها الأمر ازداد سوءًا عقب رفضه لإكمال العلاج، ليبدأ مسلسل من الخلافات والمشادات، حتى تطورت إحداها لمشاجرة لتصميمها على إكماله لبرنامجه العلاجي، فقام بالتعدي عليها بالسب والشتم والضرب؛ فطلبت منه الطلاق تاركة له عش الزوجية.
وانتظرت شهرين بمنزل والدها حتى يطلقها، ولكنه لم يفعل، وجمعها لقاء بالصدفة مع والدة زوجها، وأخبرتها أن حالته الصحية تتدهور، فقررت الاحتكام للقضاء، وقامت برفع دعوى خلع، وهى تنظر الآن أمام محكمة الأسرة.
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: