مدونة Google احلى صحبه |يحتوي |علي |كليبات |اغاني |رومنسي |برامج |تليفزونيه |كليبات عربيه | كليبات اجنبيه | اغاني اجنبيه | افلام اجنبيه |افلام عربيه |العاب | اغاني شعبي | مصارعه | موبيلات | مشاهده افلام اون لاين | اسلاميات | مسلسلات | مشاهده | كأس | العالم | بث | مباشر | مشاهده كأس العالم بث مباشر | اخبار هامه
حصريا جدا وانفراد تام الفلم الذى يبحث عنه الجميع فلم بنى فلول كوميدى يحكى احداث بما يحدث بعد الثوره فى عصر ابو جهل
«اختلفوا مع محتوى أعمالنا كما تشاءون ولكن عليكم أن تتيقنوا بأن هذه حرية إبداع كما علمونا هم!».. كان هذا طلب صناع الفيلم القصير «بنى فلول» الذى تم بثه مؤخرا عبر موقع اليوتيوب عبر قناة «رايا تيوب» التى سبق لها وأذاعت عددا من البرامج والأفلام القصيرة ذات الطابع الدينى.. وكأن صناع العمل يعلمون أنهم بصدد عمل من شأنه أن يثير جدلا كبيرا بعد عرضه، وهو ما تحقق لهم حيث شاهد الفيلم فور بثه حوالى 20 ألف مشاهد، ولا يزال العدد فى زيادة..
خاصة أن أصحاب الفيلم سعوا لكى يوجهوا سهام نقدهم لكل من يعارض الإخوان تحت شعار «حرية الإبداع» كما قالوا ولسان حالهم يقول «فلتتجرعوا من الكأس الذى إليه تسعون».. إذا كنتوا تبحثون عن حرية التعبير فهذه حرية التعبير التى «فلقتونا بها» هكذا علق أحد المشاهدين للفيلم القصير «بنى فلول»، وتساءل: هل الهجوم على الإسلاميين يعد حرية تعبير وما دون ذلك فيعد سبا وقذفا وهجوما?.
وفى هذا الفيلم قام صناعه بتوجيه هجوم ضارٍ على كل صفوف المعارضة للنظام الحالى دون تمييز ونال من الإعلاميين جميع ومن بعض رموز القضاء المصرى والشخصيات العامة.
الفيلم فكرة أشرف العجمى وإخراج عمر محمد وأبطاله ثلاثة من الشباب، هم عادل عبدالحميد والسيد صالح وعمرو حياتو ومدته تتجاوز الـ5 دقائق ببضع ثوانٍ. ظهر أبطال الفيلم بتلك الذقون التى اشتهر بها الرجال فى عصر الجاهلية الأولى ومع بداية فجر الإسلام, ولعب الثلاثة أدوار أبوجهل وأبووليد وعبد أسود خادما لكليهما.. حرص صناع الفيلم على كتابة تنويه يؤكد أن أى تشابه بين الأسماء التى وردت فى هذا العمل والواقع هو تشابه غير مقصود.
ودار الحوار بين أبى جهل ووليد حول غضبهما من سيطرة الإخوان على كل شىء فى الدولة وبدأ السرد منذ بداية الانتخابات الرئاسية ونجاح الفلول فى إزاحة خيرت الشاطر من الانتخابات، وكيف نجح الإخوان فى ترشيح محمد مرسى بدلا منه.
وبدأ الحوار يسخر من كل صفوف المعارضة باستخدام أسماء تقترب من أسماء حقيقية هربا من المساءلة القانونية فتعرضوا لكل رموز المعارضة ولأسماء بارزة بزغت منذ بداية ثورة يناير، وكانت أحد أهم أسباب اندلاعها فاستخدموا أسماء الحريرى والبردعوى وحمضين صباحى وعمرو بن حمضاوى ووحيد حامض وصفوهم بقادة قريش وكبارها الذين يحاربون الإخوان.. وتتطرق الحوار إلى رجال الإعلام «الإبراشى والعكاشى والدمرداشى وعيسى أبوحمالات» واتهموهم بتنفير الناس من النظام الجديد وانهم ما يزالون على تمسكهم بعبادة الهتهم، واتهموا الفلول بأنهم السبب فى قطع المياه والكهرباء وأزمة الصرف الصحى!
واختتموا الفيلم بغضب أبى جهل من نجاح الرئيس الجديد محمد مرسى فى التصدى لكل محاولات إفشاله فمع كل خطاب له ينجح فى جذب الشعب نحوه رغم أنف الذين ادعوا أن هناك محاولات لأخونة الدولة أو تأرشدها!
وقد تم تداول الفيلم عبر أكثر من موقع إلكترونى أشهرهم الموقع الاجتماعى «فيس بوك»، وبدأت المعركة الكلامية بين المحسوبين على النظام ومعارضيه، ولجأ الطرفان للشتائم والسباب وتوجيه الاتهامات بأن كليهما خائن للوطن وللثورة.
http://www.youtube.com/watch?v=yU_ptDhfTXQ
حصريا جدا وانفراد تام الفلم الذى يبحث عنه الجميع فلم بنى فلول كوميدى يحكى احداث بما يحدث بعد الثوره فى عصر ابو جهل
«اختلفوا مع محتوى أعمالنا كما تشاءون ولكن عليكم أن تتيقنوا بأن هذه حرية إبداع كما علمونا هم!».. كان هذا طلب صناع الفيلم القصير «بنى فلول» الذى تم بثه مؤخرا عبر موقع اليوتيوب عبر قناة «رايا تيوب» التى سبق لها وأذاعت عددا من البرامج والأفلام القصيرة ذات الطابع الدينى.. وكأن صناع العمل يعلمون أنهم بصدد عمل من شأنه أن يثير جدلا كبيرا بعد عرضه، وهو ما تحقق لهم حيث شاهد الفيلم فور بثه حوالى 20 ألف مشاهد، ولا يزال العدد فى زيادة..
خاصة أن أصحاب الفيلم سعوا لكى يوجهوا سهام نقدهم لكل من يعارض الإخوان تحت شعار «حرية الإبداع» كما قالوا ولسان حالهم يقول «فلتتجرعوا من الكأس الذى إليه تسعون».. إذا كنتوا تبحثون عن حرية التعبير فهذه حرية التعبير التى «فلقتونا بها» هكذا علق أحد المشاهدين للفيلم القصير «بنى فلول»، وتساءل: هل الهجوم على الإسلاميين يعد حرية تعبير وما دون ذلك فيعد سبا وقذفا وهجوما?.
وفى هذا الفيلم قام صناعه بتوجيه هجوم ضارٍ على كل صفوف المعارضة للنظام الحالى دون تمييز ونال من الإعلاميين جميع ومن بعض رموز القضاء المصرى والشخصيات العامة.
الفيلم فكرة أشرف العجمى وإخراج عمر محمد وأبطاله ثلاثة من الشباب، هم عادل عبدالحميد والسيد صالح وعمرو حياتو ومدته تتجاوز الـ5 دقائق ببضع ثوانٍ. ظهر أبطال الفيلم بتلك الذقون التى اشتهر بها الرجال فى عصر الجاهلية الأولى ومع بداية فجر الإسلام, ولعب الثلاثة أدوار أبوجهل وأبووليد وعبد أسود خادما لكليهما.. حرص صناع الفيلم على كتابة تنويه يؤكد أن أى تشابه بين الأسماء التى وردت فى هذا العمل والواقع هو تشابه غير مقصود.
ودار الحوار بين أبى جهل ووليد حول غضبهما من سيطرة الإخوان على كل شىء فى الدولة وبدأ السرد منذ بداية الانتخابات الرئاسية ونجاح الفلول فى إزاحة خيرت الشاطر من الانتخابات، وكيف نجح الإخوان فى ترشيح محمد مرسى بدلا منه.
وبدأ الحوار يسخر من كل صفوف المعارضة باستخدام أسماء تقترب من أسماء حقيقية هربا من المساءلة القانونية فتعرضوا لكل رموز المعارضة ولأسماء بارزة بزغت منذ بداية ثورة يناير، وكانت أحد أهم أسباب اندلاعها فاستخدموا أسماء الحريرى والبردعوى وحمضين صباحى وعمرو بن حمضاوى ووحيد حامض وصفوهم بقادة قريش وكبارها الذين يحاربون الإخوان.. وتتطرق الحوار إلى رجال الإعلام «الإبراشى والعكاشى والدمرداشى وعيسى أبوحمالات» واتهموهم بتنفير الناس من النظام الجديد وانهم ما يزالون على تمسكهم بعبادة الهتهم، واتهموا الفلول بأنهم السبب فى قطع المياه والكهرباء وأزمة الصرف الصحى!
واختتموا الفيلم بغضب أبى جهل من نجاح الرئيس الجديد محمد مرسى فى التصدى لكل محاولات إفشاله فمع كل خطاب له ينجح فى جذب الشعب نحوه رغم أنف الذين ادعوا أن هناك محاولات لأخونة الدولة أو تأرشدها!
وقد تم تداول الفيلم عبر أكثر من موقع إلكترونى أشهرهم الموقع الاجتماعى «فيس بوك»، وبدأت المعركة الكلامية بين المحسوبين على النظام ومعارضيه، ولجأ الطرفان للشتائم والسباب وتوجيه الاتهامات بأن كليهما خائن للوطن وللثورة.
للمشاهده اضغط هنا
http://www.youtube.com/watch?v=yU_ptDhfTXQ
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
6 التعليقات:
مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ
ههههههههههههههه ههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه مش حلو
ويجعله ايضا فى ميزان حسناتك
ههههههههههههههههههههه
بايخ اوى ياتيت
ولا كلمه سبت تبت
يسلمو اخي الغالي
بارك الله فيك